(()){ الصفات التى اتمناها فى شريكة حياتى .... }(())
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
(()){ الصفات التى اتمناها فى شريكة حياتى .... }(())
أولاً : من هو الشباب الذي نتحدثُ عنه ؟
إنه الشباب الصالح العاقل، الذي قال فيه الرسول- صلى الله عليه وسلم- :
(( إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فأنكحوه))،
والذي تطمحُ إليه كل فتاةٍ مؤمنةٍ عاقلة .
أمَّا الذي يريده من فتاة المستقبل، فهو يريدها :
1- جميلة : والجمال الحقيقي :
هو جمال الباطن وليس جمال الظاهر، لأنَّ جمال الظاهر يتلاشى مع طول العشرة ما لم يصحبه جمال الباطن،
بل رُبما كان جمالُ الظاهر مع قبح الباطن سبباً للشقاءِ والنكد ، كما روى :
(( لا تزوجوا النساء لحسنهن ، فعسى حسنهن أن يطغيهن ))
وإذا اجتمع جمالُ الباطن وجمال الظاهر، فهذا غاية المطلوب ...
2- متجملة :
والتجملُ لا يكون بما حرم الله من النمص والوشم والوصل، وتقليد الكافرات ونحو ذلك ،
ولا بإغراق البشرة بالأصباغ المُصنَّعة، والمكاييج الضارة التي تجعل المرأة كالدمية المشوهة،
وإنَّما التجمل المطلوب: يكون بالقدر المعقول مما أباح الله من الهيئات واللباس والزينة .
3- متدينة :
تديناً فطرياً حقيقياً ، لا وراثياً ، تديناً يستوي فيه الظاهر والباطن ، لا ظاهرياً تحكمه الظروف والأحوال .
4- متعلمة :
تتابع كل جديد ، وتقرأ كل مفيد ، لأنَّ الجاهل عدوٌ لنفسه، فضلاً عن أن يُنشئ أجيالاً متعلمة مؤمنة .
5- واعية :
تدرك ما يُحاكُ ضدها من مؤامرات وضدَّ أخواتها المسلمات ، وضد الأجيال المسلمة على وجه العموم ،
فهي غصة في حلوق الأعداء ، تحول بينهم وبين تنفيذ ما يصبون إليه من إفساد المرأة وتغريبها .
6- متميزة :
في رأيها وشخصيتها ، لا تقلد غيرها ، ولا تنقاد لسواها إلا بالحق.
7- غنية :
غني النفس لا غنى المال ، فهي لا تطلبُ فوق ما تحتاجه، ولا تكلف زوجها إلا ما يطيق،
تعينه على نوائب الدهر، ولا تعين الدهر عليه .
8- خلوقة ودود :
لا تكثر السب واللعن ، ولا تكفر العشير ، ولا تفارق شفتيها الابتسامة .
9- عفيفة :
لا تتطلع إلى غير زوجها ، وترعى حرمته في حضوره وغيابه .
10- ولود :
تدرك أن الإنجاب من أهم مقاصد النكاح ، وتكثير الأمة ، فلا تتأفف من كثرة الإنجاب ،
ولا تؤمن بما يسمى بتحديد النسل .
11- قرَّارة :
ليست خراجة ولاَّجة ،إلا لضرورةٍ أو حاجة ، متمثلة أمر الله : (( وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ)) (الأحزاب: من الآية33) .
12- مطيعة بالمعروف :
لا تعصي لزوجها أمراً ، ولا تفشي له سراً .
13- ساحرة :
أعني السحر الحلال ، فكلماتها ساحرة ، وحركاتها كذلك ، وليس ذلك إلا لزوجها فقط .
14- غيورة :
الغيرة المحمودة، التي لا تصل إلى الأذى والتنكيد على الزوج ، بل تشعره بالمحبة والإخلاص والاهتمام .
15- رشيقة :
لا تعرف نوادي الفساد، ولا مراكز العري ، ولم تخلع ثيابها في غير بيت زوجها، فتهتك الستر الذي بينها وبين الله،
وإنَّما استغنت عن الخادمة لتمارس رياضتها في عمل بيتها ، فكسبت بذلك عدة عصافير بحجر واحد : رشاقة البدن،
وسلامته من الأمراض، والقيام بأعمال بيتها بنفسها ، والاستغناء عن الخادمة وشرورها ،
ونيل الأجر والثواب من الله واتقاء غضبه.
16- عطوفة :
تسهر على راحة زوجها وأولادها ، وتقدم لهم كل ما يحتاجونه من عطفٍ وحنانٍ ورعاية ،
في مرضهم وصحتهم .
هذا ما يريدهُ الشاب المؤمن من الفتاة ، وأعلم أنَّ هذه الأوصاف والصفات قل أن تجتمع في امرأةٍ
واحدة ، لكن على كل فتاةٍ مؤمنةٍ أن تحرص على الاتصاف بأكبر قدرٍ ممكن من الصفات،
لتكون حلم كل شاب مؤمن ،
والله ولي التوفيق ..
راقى باخلاقى- عضو فضي
- عدد المساهمات : 46
تاريخ التسجيل : 24/11/2009
الموقع : www.way2allah.com
يا من تريد الزواج
في التيبت
يقوم بعض أقارب العروس بوضعها أعلى شجرة ويجلسون جميعا"
تحت الشجرة مسلحين بالعصي فاذا رغب أحد الأشخاص في اختيار هذه الفتاة عليه أن يحاول الوصول اليها والأهل يحاولون منعه بضربه بالعصي فاذا صعد الشجرة وأمسك يديها عليه أن يحملها ويفر بها وهم يضربونه حتى يغادر المكان ويكون بذلك قد ظفر بالفتاة وحاز على ثقة أهلها.
أغرب مهر في العالم
هو الذي يطلب في جزيرة جاوة الغربية بأن يقدم كل زوجين
52 ذنب فأر
للحصول على رخصة الزواج .
حاكم جاوة فرض ذلك في سبيل القضاء على الفئران التي أصبحت خطرا" يهدد محصول الأرز.
تجبر العروس في قبيلة جوبيس الافريقية على ثقب لسانها ليلة الزفاف حتى لا تكون ثرثارة ويمل منها زوجها ..
بعد ثقب اللسانيتم وضع خاتم الخطبة فيه يتدلى منه خيط طويل يمسك الزوج بطرفه فاذا ما ثرثرت وأزعجت زوجها يكفيه بشدة واحدة من الخيط أن يضع حدا" لثرثرتها...
من طقوس الاحتفال بزفاف الفتاة في بورما أن يأتي رجل عجوز ويطرح العروس أرضا"
ويقوم بثقب أذنيها فاذا تألمت وتوجعت لاتقدم لها المساعدة ..
يتم كل ذلك على ايقاع الفرقة الموسيقية التي تنهمك في العزف كلما توجعت الفتاة أكثر.
في اقليم موسكات بشبه الجزيرة العربية ترتدي المرأة نقابا" مصنوعا" من الصلب حتى تتذكر دوما" أنها أسيرة زوجها.
وفي بلاد اليونان القديمة
كانت النساء يحسبن أعمارهن منذ يوم زفافهن وليس حسب تاريخ الولادة .
وفي الأقاليم الريفية في جزيرة غرين لاند
يذهب العريس الى بيت عروسه ليجرها من شعرها الى الكنيسة .
وفي موريتانيا
عادة الحجب حيث تقوم زميلات العروس ونساء من مختلف الأعمار وفي غفلة من أصحاب العريس باخفاء العروس الى مكان مجهول ويقوم العريس بالبحث عنها مع أصحابه واذا وجد العريس عروسه أتى بها وهو يتصبب عرقا"
وأدخلها الحي في موكب وهي عادة مباركة حسب السائد لأنها تقيس مدى حب العريس للعروس اذ في حال تعب العريس للكشف عن العروس دليل حبه لها أما اذا تلكأ فذلك دليل على برودة حبه مما يشكل مسبة تعير بها العروس .
وفي احدى مناطق الأمازون
يحاول العريس قبل سبع ليال تسبق العرس أن يسرق أكبر عدد من دجاجات القرية ويحتفظ بها في كوخه ليذبحها كلها ليلة الزفاف ويطبخها بنفسه ويأكل رؤوسها قبل أن يدخل على عروسه وبيده أرجل الدجاجات ليلقيها على فراش العروس
فما رأيكم بالزواج من هذه المناطق
يقوم بعض أقارب العروس بوضعها أعلى شجرة ويجلسون جميعا"
تحت الشجرة مسلحين بالعصي فاذا رغب أحد الأشخاص في اختيار هذه الفتاة عليه أن يحاول الوصول اليها والأهل يحاولون منعه بضربه بالعصي فاذا صعد الشجرة وأمسك يديها عليه أن يحملها ويفر بها وهم يضربونه حتى يغادر المكان ويكون بذلك قد ظفر بالفتاة وحاز على ثقة أهلها.
أغرب مهر في العالم
هو الذي يطلب في جزيرة جاوة الغربية بأن يقدم كل زوجين
52 ذنب فأر
للحصول على رخصة الزواج .
حاكم جاوة فرض ذلك في سبيل القضاء على الفئران التي أصبحت خطرا" يهدد محصول الأرز.
تجبر العروس في قبيلة جوبيس الافريقية على ثقب لسانها ليلة الزفاف حتى لا تكون ثرثارة ويمل منها زوجها ..
بعد ثقب اللسانيتم وضع خاتم الخطبة فيه يتدلى منه خيط طويل يمسك الزوج بطرفه فاذا ما ثرثرت وأزعجت زوجها يكفيه بشدة واحدة من الخيط أن يضع حدا" لثرثرتها...
من طقوس الاحتفال بزفاف الفتاة في بورما أن يأتي رجل عجوز ويطرح العروس أرضا"
ويقوم بثقب أذنيها فاذا تألمت وتوجعت لاتقدم لها المساعدة ..
يتم كل ذلك على ايقاع الفرقة الموسيقية التي تنهمك في العزف كلما توجعت الفتاة أكثر.
في اقليم موسكات بشبه الجزيرة العربية ترتدي المرأة نقابا" مصنوعا" من الصلب حتى تتذكر دوما" أنها أسيرة زوجها.
وفي بلاد اليونان القديمة
كانت النساء يحسبن أعمارهن منذ يوم زفافهن وليس حسب تاريخ الولادة .
وفي الأقاليم الريفية في جزيرة غرين لاند
يذهب العريس الى بيت عروسه ليجرها من شعرها الى الكنيسة .
وفي موريتانيا
عادة الحجب حيث تقوم زميلات العروس ونساء من مختلف الأعمار وفي غفلة من أصحاب العريس باخفاء العروس الى مكان مجهول ويقوم العريس بالبحث عنها مع أصحابه واذا وجد العريس عروسه أتى بها وهو يتصبب عرقا"
وأدخلها الحي في موكب وهي عادة مباركة حسب السائد لأنها تقيس مدى حب العريس للعروس اذ في حال تعب العريس للكشف عن العروس دليل حبه لها أما اذا تلكأ فذلك دليل على برودة حبه مما يشكل مسبة تعير بها العروس .
وفي احدى مناطق الأمازون
يحاول العريس قبل سبع ليال تسبق العرس أن يسرق أكبر عدد من دجاجات القرية ويحتفظ بها في كوخه ليذبحها كلها ليلة الزفاف ويطبخها بنفسه ويأكل رؤوسها قبل أن يدخل على عروسه وبيده أرجل الدجاجات ليلقيها على فراش العروس
فما رأيكم بالزواج من هذه المناطق
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى